الحمد لله ويا ربنا لك الحمد ... أصبح الآن لدينا منصة تواصل إجتماعي بعيدة عن سفالة مارك زفت بيرغ العنصري المتصهين القذر والذي ليس أكثر من أداة في يد الصهيونية هدفها التحكم في الفضاء الإعلامي ووسائل التواصل ... كل الشكر والتقدير لكم جميعاً ولكل من ساهم بهذه المنصة الرائعة وعلى رأسهم أخي وصديقي المهندس أمجد شركس حفظه الله ... كل الدعم وإلى الأمام